كلية الطب بجامعة النهرين تجري الامتحان التقويمي الشامل لطلبة المرحلة السادسة

بدأت يوم الخميس الموافق 8 أيار 2025 الامتحانات التقويمية الشاملة لطلبة المرحلة السادسة في كليات الطب العراقية للعام الدراسي 2024-2025. وقد تفقد السيد عميد الكلية الأستاذ الدكتور أنيس خليل نايل مجريات الامتحان الذي أُقيم بشكل إلكتروني بالكامل عبر المنصة الامتحانية الوزارية.

ويشار إلى أن هذا الامتحان ينظم للسنة الرابعة على التوالي في خطوة تهدف إلى توحيد معايير التقييم الأكاديمي ورفع كفاءة التعليم الطبي في العراق .

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

 
@
حملة تطوعية

من اجل بيئة سليمة ورقعة خضراء واسعة خالية من التلوث والتصحر وبرعاية من قبل السيد عميد كلية الطب جامعة النهرين الاستاذ الدكتور  ( انيس خليل نايل ) 

شارك عدد من طلاب المرحلة الرابعة بالتبرع بشجرة لكل طالب باشراف  تدريسيي فرع طب الاسرة والمجتمع وفرع الادوية في كليتنا بحملة تطوعية تضمنت زراعة و تشجير في حدائق الكلية  والتي تأتي ضمن الخطة الوطنية للتشجير التي دعت وحثت عليها الامانة العامة لمجلس الوزراء بالتنسيق مع الشعبة الزراعية في الجامعة  والوحدة الزراعية في كليتنا .

ومن الجدير بالذكر ان هذه الحملة هي من ضمن سلسلة حملات زراعة وتشجير تقوم بها الوحدة الزراعية في الكلية بتوجيه ودعم واشراف من قبل عمادة الكلية والتي تهدف الى خلق بيئة صحية ملائمة فضلاً عن جعل فضاءات وحدائق الكلية بأجمل صورة .

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title

Image title


 

@ @
ورشة عن الاخطاء التي يسببها الاستخدام الخاطئ لمواقع الترجمة الالكترونية

برعاية السيد عميد كلية الطب جامعة النهرين الاستاذ الدكتور ( انيس خليل نايل ) اقامت وحدة العلوم الساندة -اللغة الإنكليزية ورشة عمل تحت عنوان (الأخطاء التي يسببها  الاستخدام الخاطئ لمواقع الترجمة الالكترونية في المجالات الطبية ) وقام بتقديم الورشة م.م ثناء هندي صالح والتي استعرضت خلال الورشة مساوئ الاستخدام غير الصحيح لمواقع الترجمة الالكترونية وخاصة في المجالات الطبية وما ينتج عن تلك الأخطاء من نتائج كارثية قد تصل في بعض الحالات الى الوفاة نتيجة عدم الفهم الصحيح لحالة المريض او عدم استخدام المصطلح المناسب لحالة المريض. وتم استعراض عدد من الأمثلة حول الموضوع كذلك استعراض النتائج السلبية التي يخلفها اختيار اشخاص غير مؤهلين للقيام بعملية الترجمة حيث ان المواقع الالكترونية لا توفر في كثير من الأحيان المصطلحات والتعابير الدقيقة للحالة حيث يؤدي سوء الاستخدام الى اضرار كبيرة منها نفسية ومادية وغرامات وتعويضات كبيرة جدا إضافة الى خسارة تلك المؤسسات للمصداقية بين المرضى . واوصت الورشة في نهايتها الى ان تكون الترجمة الخاصة بالمرضى لأشخاص من ذوي الاختصاص الطبي حصرا وكذلك تشجيع الأطباء على الانضمام الى مؤسسات تقوم بتدريب الأطباء على اتقان الترجمة الطبية وطريقة التداول والتعاطي مع ذوي المرضى من مختلف الجنسيات.

 

@